ضمت وزارة الثقافة بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ندوة بعنوان «الانفتاح المعرفي وأثره على الأسرة»، وذلك ضمن الفعاليات المصاحبة للمعرض، والتي أقيمت في المسرح الرئيسي بمقر درب الساعي.
شارك في الندوة كل من د. محمد عبدالكريم، ود. محمد النعيمي، وشددت الندوة على أهمية الحذر من هذا الانفتاح، وأن الاستفادة منه ينبغي أن تكون بقدر يتوافق مع ضوابط الشريعة الإسلامية، وذلك حفاظاً على المجتمع وأفراده. وأكدت أهمية أن يكون هذا الانفتاح محكوماً بضوابط دينية، بحيث لا يتم النهل مما تقدمه مواقع التواصل الاجتماعي، أو غيرها من وسائل الانفتاح الأخرى من معلومات، قد تحمل معها أفكاراً هدامة، فتنال من الأسرة، وتقوض أركانها، ومن ثم تنعكس بالسلب على أفرادها.