أعلن مركز قطر للشعر “ديوان العرب”، نسخته الجديدة لمسابقة “نظرة”، التي ينظمها المركز كل شهر بلغات عربية وعالمية مختلفة. وتوجهت النسخة الجديدة للمسابقة لشهر أبريل المقبل إلى شعراء النبط، وذلك في إطار توجهها منذ انطلاقها لشعراء الفصحى والنبط، فضلاً عن سعيها إلى أن تكون مسابقة محلية وعربية وعالمية.
ودعا “ديوان العرب” الراغبين في المشاركة بالمسابقة إلى كتابة مساهماتهم كتعليق تحت الصورة المدرجة على صفحة مركز “ديوان العرب” عبر حساب “الانستقرام”. وتتضمن شروط المسابقة خلال هذه النسخة كتابة أربعة أبيات شعرية تتضمن الإرشادات الصحية للوقاية من فيروس كورونا، والممارسات الخاطئة المسببة للمرض. وحدد المركز نصيب الفائز بالجائزة بنحو 10 آلاف يال قطري. كما حدد يوم 3 أبريل المقبل كآخر موعد لاستلام المشاركات، فيما حدد يوم 5 من ذات الشهر موعداً لإعلان الفائز بنسخة المسابقة للشهر المذكور.
ويأتي الإعلان عن النسخة الجديدة من المسابقة في أعقاب الإعلان عن الفائز بذات المسابقة خلال شهر مارس الجاري، حيث توجهت النسخة المنقضية إلى الشعراء الباكستانيين. وترفع المسابقة شعار (شهرية، محلية، عربية، عالمية).
وتأتي في إطار جهود مركز “ديوان العرب” لإثراء المشهد الشعري بالدولة، والعمل على رعايته ضمن منصاته الرقمية، بالإضافة إلى الانفتاح على المشهد الشعري بدول العالم، على خلفية حرص المسابقة على التوجه إلى شعراء الساحة العالمية.
وسبق أن توجهت المسابقة إلى شعراء الفصحى، بالإضافة إلى الشعراء الناطقين باللغات التركية، الإنجليزية، الهندية، الفرنسية، بالإضافة إلى الباكستانية، وذلك على مدى الأشهر الماضية. على نحو ذي صلة، واصل مركز “ديوان العرب” حملته التوعوية بمخاطر فيروس كورونا، وذلك عبر تقديمه لقصائد شعرية لعدد من المبدعين، الذين صدحوا بقصائدهم عبر مقاطع فيديو وأخرى برسائل مكتوبة، بثها المركز عبر منصاته الرقمية، دعا خلالها الشعراء الجميع إلى ضرورة إلزام البيوت، والاستجابة والالتزام بالقوانين والإجراءات والتوجهات الخاصة بالوقاية من وباء كورونا في هذا الإطار.
ومن مساهمات الشعراء في هذا الجانب، الشعراء: الوالد حمد بن جابر آل جذنة، حمد البريدي، سالم بن لقمان، وصالح آل سالمين، ومحمود الزيبق. كما بثت الحسابات الرقمية لمركز”ديوان العرب” قصيدة بعنوان “لأجل البلد”، قدمتها الشاعرة العنود آل ثاني، بالإضافة إلى أبيات توعوية قدمتها الشاعرة ظبية المهندي، إلقاء سارة ناصر.
ودعا “ديوان العرب” الراغبين في المشاركة بالمسابقة إلى كتابة مساهماتهم كتعليق تحت الصورة المدرجة على صفحة مركز “ديوان العرب” عبر حساب “الانستقرام”. وتتضمن شروط المسابقة خلال هذه النسخة كتابة أربعة أبيات شعرية تتضمن الإرشادات الصحية للوقاية من فيروس كورونا، والممارسات الخاطئة المسببة للمرض. وحدد المركز نصيب الفائز بالجائزة بنحو 10 آلاف يال قطري. كما حدد يوم 3 أبريل المقبل كآخر موعد لاستلام المشاركات، فيما حدد يوم 5 من ذات الشهر موعداً لإعلان الفائز بنسخة المسابقة للشهر المذكور.
ويأتي الإعلان عن النسخة الجديدة من المسابقة في أعقاب الإعلان عن الفائز بذات المسابقة خلال شهر مارس الجاري، حيث توجهت النسخة المنقضية إلى الشعراء الباكستانيين. وترفع المسابقة شعار (شهرية، محلية، عربية، عالمية).
وتأتي في إطار جهود مركز “ديوان العرب” لإثراء المشهد الشعري بالدولة، والعمل على رعايته ضمن منصاته الرقمية، بالإضافة إلى الانفتاح على المشهد الشعري بدول العالم، على خلفية حرص المسابقة على التوجه إلى شعراء الساحة العالمية.
وسبق أن توجهت المسابقة إلى شعراء الفصحى، بالإضافة إلى الشعراء الناطقين باللغات التركية، الإنجليزية، الهندية، الفرنسية، بالإضافة إلى الباكستانية، وذلك على مدى الأشهر الماضية. على نحو ذي صلة، واصل مركز “ديوان العرب” حملته التوعوية بمخاطر فيروس كورونا، وذلك عبر تقديمه لقصائد شعرية لعدد من المبدعين، الذين صدحوا بقصائدهم عبر مقاطع فيديو وأخرى برسائل مكتوبة، بثها المركز عبر منصاته الرقمية، دعا خلالها الشعراء الجميع إلى ضرورة إلزام البيوت، والاستجابة والالتزام بالقوانين والإجراءات والتوجهات الخاصة بالوقاية من وباء كورونا في هذا الإطار.
ومن مساهمات الشعراء في هذا الجانب، الشعراء: الوالد حمد بن جابر آل جذنة، حمد البريدي، سالم بن لقمان، وصالح آل سالمين، ومحمود الزيبق. كما بثت الحسابات الرقمية لمركز”ديوان العرب” قصيدة بعنوان “لأجل البلد”، قدمتها الشاعرة العنود آل ثاني، بالإضافة إلى أبيات توعوية قدمتها الشاعرة ظبية المهندي، إلقاء سارة ناصر.