واصل مركز الفنون البصرية، حملته التوعوية بمخاطر فيروس كورونا، والتي تأتي ضمن حملة وزارة الثقافة والرياضة التوعوية في هذا الجانب، حيث يواصل المركز استقبال المشاركات المختلفة لمسابقته الفنية، والتي تأتي تحت عنوان (من كل بيت رسمة).
وقال الفنان التشكيلي سلمان المالك، مدير مركز الفنون البصرية، في تصريحات خاصة لـ الشرق إن الأنشطة والفعاليات التي أطلقها المركز في هذا الإتجاه تأتي تحت شعار “نحن أقوى”، مستهدفة شغل أوقات فراغ الجمهمور داخل منازلهم، “وذلك في استجابة لتوجيهات الدولة وإرشاداتها في هذا المجال”.
وتابع: “إننا مكملون في ذلك لحلقات أخرى تصب في نفس الاتجاه، وأن مبادراتنا تأتي لتحقيق هدفين أساسيين في مقدمتهما شغل أوقات الفراغ، والآخر رعاية ما قد ينتج عن هذه المشاركات من مواهب تشكيلية”.
ولفت المالك إلى أنه عقب الانتهاء من مواجهة هذه الجائحة، فسيتم تنظيم معرض لها داخل مقر المركز في (كتارا)، “نعرض خلاله كل الأعمال المشاركة، دون النظر إلى تباين الفروق الفنية بين المشاركين، وطبع هذه الأعمال في كتاب ليكون مصاحباً للمعرض، ويتم توزيعه مجاناً، ليكون ذلك كله توثيقاً للأزمة على الصعيد الفني”.
وكشف عن إقدام المركز على تنظيم النسخة الثانية من المسابقة الفنية بجوائز أكبر. مؤكداً أن الهدف منها ليس استنهاض المواهب، “بقدر ما نهدف إلى شغل أوقات الفراغ داخل البيوت، وذلك في إطار حث الجميع على المكوث بالمنازل، ولذلك فإننا لم نضع أي شروط تعجيزية يمكن أن تعرقل مشاركة الجميع في المسابقة، حيث تم إتاحة المشاركة لجميع أفراد العائلة، ما يعني أن المشاركة مكفولة للجميع دون أدنى معايير تعجيزية يمكن أن تحول دونها”.
وفي هذا الإطار، أكد الفنان سلمان المالك أنه تم إطلاق المجال لأي من المشاركات الفنية، أياً كانت نوعها أو طبيعتها، وباستخدام أي من الخامات والألوان وبأي مساحات يمكن أن تكون.
ومن المقرر الإعلان عن الفائزين بالمسابقة في 13 أبريل المقبل، عبر المنصات الرقمية لمركز الفنون البصرية. وتشمل حملة التوعية للمركز أيضاً نشر إرشادات عبر المنصات الإلكترونية للمركز، وتشمل التعريف بالفيروس وطرق الوقاية منه من خلال الإرشادات والممارسات الصحية السليمة للحد من انتقال العدوى والمعتمدة من وزارة الصحة العامة ومنظمة الصحة العالمية، وذلك بأسلوب فني جذاب يشمل فن الكاريكاتير والذي يمتاز بسهولة وسرعة نقل الفكرة، بجانب فن الخط العربي والاستفادة من جمالياته في نقل رسائل التوعية بشكل فني، وغيرها من الفنون.
ويشارك في الحملة عدد من الفنانين التشكيليين وفناني الكاريكاتير ومنتسبي مركز الفنون البصرية بأعمالهم الفنية وبتقديم نصائح للجمهور حول الطرق المثلى للوقاية من الفيروس وتجاوز هذه الظروف.
كما يقدم المركز عدداً من ورش العمل الفنية إلكترونياً كوسيلة لممارسة الفن دون الحاجة إلى الخروج من المنزل مع تقديم أفكار إبداعية للجمهور يمكن ممارستها من البيت وقضاء أوقات ممتعة لجميع أفراد الأسرة، مع مشاركة الأفكار والمشاركات الفنية بشكل تفاعلي على منصات التواصل الاجتماعي بشكل تفاعلي بما يضمن تحقيق رسالة المركز من خلال الحملة.
وقال الفنان التشكيلي سلمان المالك، مدير مركز الفنون البصرية، في تصريحات خاصة لـ الشرق إن الأنشطة والفعاليات التي أطلقها المركز في هذا الإتجاه تأتي تحت شعار “نحن أقوى”، مستهدفة شغل أوقات فراغ الجمهمور داخل منازلهم، “وذلك في استجابة لتوجيهات الدولة وإرشاداتها في هذا المجال”.
وتابع: “إننا مكملون في ذلك لحلقات أخرى تصب في نفس الاتجاه، وأن مبادراتنا تأتي لتحقيق هدفين أساسيين في مقدمتهما شغل أوقات الفراغ، والآخر رعاية ما قد ينتج عن هذه المشاركات من مواهب تشكيلية”.
ولفت المالك إلى أنه عقب الانتهاء من مواجهة هذه الجائحة، فسيتم تنظيم معرض لها داخل مقر المركز في (كتارا)، “نعرض خلاله كل الأعمال المشاركة، دون النظر إلى تباين الفروق الفنية بين المشاركين، وطبع هذه الأعمال في كتاب ليكون مصاحباً للمعرض، ويتم توزيعه مجاناً، ليكون ذلك كله توثيقاً للأزمة على الصعيد الفني”.
وكشف عن إقدام المركز على تنظيم النسخة الثانية من المسابقة الفنية بجوائز أكبر. مؤكداً أن الهدف منها ليس استنهاض المواهب، “بقدر ما نهدف إلى شغل أوقات الفراغ داخل البيوت، وذلك في إطار حث الجميع على المكوث بالمنازل، ولذلك فإننا لم نضع أي شروط تعجيزية يمكن أن تعرقل مشاركة الجميع في المسابقة، حيث تم إتاحة المشاركة لجميع أفراد العائلة، ما يعني أن المشاركة مكفولة للجميع دون أدنى معايير تعجيزية يمكن أن تحول دونها”.
وفي هذا الإطار، أكد الفنان سلمان المالك أنه تم إطلاق المجال لأي من المشاركات الفنية، أياً كانت نوعها أو طبيعتها، وباستخدام أي من الخامات والألوان وبأي مساحات يمكن أن تكون.
ومن المقرر الإعلان عن الفائزين بالمسابقة في 13 أبريل المقبل، عبر المنصات الرقمية لمركز الفنون البصرية. وتشمل حملة التوعية للمركز أيضاً نشر إرشادات عبر المنصات الإلكترونية للمركز، وتشمل التعريف بالفيروس وطرق الوقاية منه من خلال الإرشادات والممارسات الصحية السليمة للحد من انتقال العدوى والمعتمدة من وزارة الصحة العامة ومنظمة الصحة العالمية، وذلك بأسلوب فني جذاب يشمل فن الكاريكاتير والذي يمتاز بسهولة وسرعة نقل الفكرة، بجانب فن الخط العربي والاستفادة من جمالياته في نقل رسائل التوعية بشكل فني، وغيرها من الفنون.
ويشارك في الحملة عدد من الفنانين التشكيليين وفناني الكاريكاتير ومنتسبي مركز الفنون البصرية بأعمالهم الفنية وبتقديم نصائح للجمهور حول الطرق المثلى للوقاية من الفيروس وتجاوز هذه الظروف.
كما يقدم المركز عدداً من ورش العمل الفنية إلكترونياً كوسيلة لممارسة الفن دون الحاجة إلى الخروج من المنزل مع تقديم أفكار إبداعية للجمهور يمكن ممارستها من البيت وقضاء أوقات ممتعة لجميع أفراد الأسرة، مع مشاركة الأفكار والمشاركات الفنية بشكل تفاعلي على منصات التواصل الاجتماعي بشكل تفاعلي بما يضمن تحقيق رسالة المركز من خلال الحملة.